هناك شعوبا في خضم رخاءها
تصنع تغييرا يثبت أنها جديرة بالحرية
وهناك شعوبا مهما اشتد عليها الأذى والكرب
لا تعرف للصمت والسكون والمذلة بديلا
لذا كان من حق الأولين أوباما
وكان من نصيب الآخرين جيمي وبابا وماما
هناك شعوبا في خضم رخاءها
تصنع تغييرا يثبت أنها جديرة بالحرية
وهناك شعوبا مهما اشتد عليها الأذى والكرب
لا تعرف للصمت والسكون والمذلة بديلا
لذا كان من حق الأولين أوباما
وكان من نصيب الآخرين جيمي وبابا وماما