جمعية جيل المستقبل وفرعها الكائن بالعجوزة
أرادوا التطويرللمنطقة المحيطة بالمقر
الوعود والصفقات أبرمت مع العائلات والأسر المجاورة
ولأن هذا الشبل من ذاك الأسد
وكالعادة المعتادة
لم تجد الوعود تنفيذا لها
ولم يجد الأهالى بيوتا لهم
فقط وجدوا أنفسهم في الشارع
واتضحت الحقيقة
فلا هذا شبل ولا ذاك أسد