علي ما يبدو أن سن مبارك
ووضعه الصحي الواهن
أديا إلى أن سيطرته علي الأجهزة الأمنية المصرية المختلفة
هذا ليس كلام معارضي وأعداء مبارك
بل هو كلام صديقه باراك اللذي استفبله بالاحضان
خلال زيارة الاخير للقاهرة منذ أيام
إذا كانت ليفنى قد تجاوزت الخطوط الحمراء
فما لون الخط اللذي تجاوزه باراك
وماذا سيكون رد مبارك هذه المرة
هل سيرد على الصهاينة؟
أم سيكون الرد وبالا على العالقين الفلسطينين؟