Sunday, April 20, 2008

اخر حلاوة


منذ أن تولى أحمد زكي بدر رئاسة جامعة عين شمس
وأكشاك المنتجات التجارية تغرق الجامعة
لم نسلم بعد من أكشاك شركات المحمول
لأفاجئ اليوم بأكشاك تبيع منتجات فييت
لتصبح الجامعة في عهد سيادته
جامعة آخر حلاوة

4 comments:

Anonymous said...

والله انت اللى اخر حلاوة

Bella said...

ههههههههههه

يخرب عقلك

انت مش ممكن

المشكلة مش في الاكشاك دي وبس

المشكلة كمان في مندوبي المبيعات اللى ممكن تلاقيهم منتشرين باي بضاعة تتخيلها
بداية من المنظفات الصناعية
وانتهاء بالادوات المنزلية لتجهيز العرايس

والله مسخرة فعلا

مش كفاية كم الحفلات المهول

فعلا جامعة آخر حلاوة

ههههههههههههههههه

حنين... لبُكره said...

الجامعة اللي ما لهاش خير في الحَضري؛ مالهاش خير في مصر
جامعةعين شمس
(مشاهدات)

بالرغم من، أو ربما بسبب، حالة الغليان الصامت التي تعتمل بداخل الشعب المصري، من الوضع المزري، سواء إقليميا، وهو ما يتعامى عنه الكثيرين رغما عنهم، أو محليا، وهو ما لا يستطيع أحد، مهما حاول، أن يتجاهله: قهر وقمع سافر، تغوّل وحوش السوق، في سياسة تدعمها الحكومة، و"على عينك يا تاجر، ومش هنخبي، ولا هنداري، ولا حتى هنحاول نبرّر".
بالرغم من كل ما سبق، وربما ايضا بسبب كل ما سبق، وضعت إدارة جامعة عين شمس، "الجامعة الأليفة"، برنامجا خاصا، يتناسب، بالتأكيد حسب رؤية إدارة الجامعة، مع ظروف البلد. بدأ البرنامح بركوب موجة "أرقص يا حضري"، وأقامت الجامعة مسرحا، مساحته حوالي1000م2، داخل الحرم الجامعي، في الجزء الذي يضم كليتي التجارة والألسن، ووضعت لا فتات بارتفاع طابقين، ودعاية وطبل وزمر قبل الحدث الجلل باسبوع، ثم يأتي اليوم الموعود ليرتفع صوت الـ(دي-جي) ليصل مدويا حتى أطراف الجزء الثاني من الحرم، الذي يفصله شارع الخليفة المأمون، ويضم كليات الآداب، والحقوق، والعلوم، والحاسبات. وليس من المبالغة، ألا يستطيع الاساتذة في هذا الجزء من الحرم استكمال المحاضرات، أما في كلية التجارة والألسن التي وُضع المسرح في ساحتها، فلا تستطيع أن تسمع من بجوارك، ولا أن تتحمل أذناك صوت المكبرات.
تواصل الجامعة البرنامج، الذي توزعه، بالعدل والقسطاس، بين جانبي الحرم، في الأسبوع التالي، وفي يوم 10/3محمد منير، وبالأمس 24/3 كان إيهاب توفيق. وتنويعا في البرنامج، هناك محاضرة "للإعلامي مدحت شلبي!" عن إيه؟ ...عن الإعلام المصري، ودوره في مساندة المنتخب الوطني-اللي وانا صغير كان اسمه المنتخب القومي. ثم محاضرة لأمينة شلباية، خبيرة الموضة والجمال، ثم جمال الشاعر ليتحدث عن دور الإعلام المصري في توعية الشباب.
المؤسف والأخطر فيما يلي. في ظل حالة البحبوحة والرحرحة التي تتبناها إدارة الجامعة، أشاهد وأسمع موقفا غاية في الغرابة عند بوابة الجامعة، حيث يستوقف الحارس إحدى الطالبات، ويدور الحوار التالي:
-"إيه ده، ممنوع يا آنسة".
=بصوت قلق:"في إيه"،
-"ممنوع دخول الجرايد الجامعة"،
=بصوت خائف: و"الله الدكتوره هي اللي قالت لنا"،
-"دكتوره مين، وفي كلية إيه؟"......!
تملكتني الدهشة، في هذا الموقف الذي وقع بالمصادفة البحتة، وانا من حالة الغليان بسبب تحول الجامعة إلى كباريه، ليسقط عليّ دلو ماء بارد.. أخذت أُفكر، إنني أحمل بالمصادفة جريدتين، هل سألبس قضية "إحراز ممنوعات"، وهل لو ساق القدر أحد المخبرين أو الضباط بالمصادفة، وهي كثيرة اليومين دول، وضبطني اقرأ في مكتبي، ستتحول إلى قضية "تعاطي"، وربما وجود بعض الصحف القديمة سيحول القضية إلى "إتجار"؟!.
هم يضحك، وهم يبكي، في اليوم نفسه، التقيت بأحد طلاب الفرقة الثانية، بقسم التاريخ، بكلية الآداب، حدّثته نفسه بأن يقرأ كتاب عن "تاريخ الحركة الوطنية الفلسطينية"، وهو في صلب تخصصه، والمفروض إن طلبة الجامعة عامة، بل واي شخص، مسموح له بأن يقرأ. إلا أن العسكري استوقفه، ولم ينجيه من بين يديه، ومن ارتباكه، إلا أنه تمسّح باسم أحد موظفي الأمن، كان يعرفه من بعيد، ليرجو من العسكري، أن يدعه يمر بسلام.

Che_wildwing said...

المجهول
ربنا يكرم أصلك ويستر عرضك قادر يا كريم

بيلا
أنا أعرف شاب محترم جدا"خريج تجارة ع شمس" كان بيسرح بشماعات
وهي دي خطة جامعة ع شمس
يعلموا الطلبة ترويج المنتجات بحيث أول ما يخرجوا يبقوا قادرين على اقتحام سوق مندوبى المبيعات


حنين لبكرة
نورتينا يا فندم
وقلبتى علينا مواجع الجامعة
بس زي ما حضرتك قلتى في كلمة بسيطة
جامعة ع شمس
هى الجامعة الاليفة