فوجئت بمن يهمس لها في الصباح قائلا :"الحكومة والعمدة دفنوا ابنك"
بكت وجرت للعمدة لتسأل عن ولدها
فوجدت ابنها الأكبر الذي كان محبوسا بالمركز يخرج ويطردها
والعمدة يلزمها بالسكوت عن الموضوع ونسيانه
تلك كانت أم محمد التى قتلوا ولدها ودفنوه لإخفاء جريمتهم
وكان التساؤل هذه المرة من نصيبها حين قالت
«يعني علشان إحنا غلابة، يقتلوا الولد ويدفنوه من غير ما نعرف، كأنه كلب ومات
1 comment:
قرأت الخبر اليوم في الجرائد ولم أصدق
معقول فيه حد بالقلب الجامد ده
Post a Comment